Read with BonusRead with Bonus

94

لم ألتفت إلى الوراء حتى شعرت بلسعة حزامه على مؤخرتي، مما جعلني أقوس ظهري وأتأوه بصوت عالٍ.

"فتاة جيدة، يا أميرة، الآن هذا منظر أفضل." يبتسم، ويده تتسلل إلى شقي المبلل. "أحب كيف تبتلين من أجلي، حبيبتي. الآن عدّي معي، سنعد حتى عشرة." يتنهد.

نظرت من فوق كتفي والدموع تلسع زوايا عيني وأنا أهز رأسي له، ...