Read with BonusRead with Bonus

34


الساعة الحادية عشرة مساءً وأنا غارق في جسد أنجل عندما دق صوت قوي على باب مكتبي، أتنهد وأنا أخرج منها وهي تتنفس الصعداء، وتضع رأسها على الأريكة. أرتدي بنطالي الجينز بينما أنجل لا تزال مستلقية هناك تلتقط أنفاسها عندما يأتي دق آخر. "ارتدي ملابسك، مهما كان ما يريده سانتياغو، لن يرحل قريب...