Read with BonusRead with Bonus

245

رفيقة ألفا المكروهة

وجهة نظر كاميلا

أدريان بقي يحدق بي وكأنه لا يستطيع تصديق ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي تماماً كما كنت أنا. بعد فترة تحدث.

"كيف حالك؟"

"سأكون بخير بمجرد أن تتوقف عن النظر إلي بهذه الطريقة."

"أنا آسف، لم أركِ كما أنتِ منذ فترة طويلة."

"أوه، اشتقت إليك لكن عمتي أمية..." قلت وأن...