Read with BonusRead with Bonus

239

رفيقة ألفا المكروهة

من منظور أدريان

صعدت إلى الطابق العلوي لأبحث عن كاميلا في غرفتها. طرقت بابها ولم ترد، لكن الباب كان مفتوحًا قليلاً فدخلت.

"ميا."

قلت بصوت خافت عندما رأيتها جالسة على حافة السرير وعينيها مغمضتين. كان على سريرها ملفات وحاسوبان محمولان. ما لفت انتباهي كان السكين ال...