Read with BonusRead with Bonus

232

رفيقة ألفا المكروهة

من وجهة نظر سانتياغو

أخذت يدها وركضنا عائدين إلى الصيادين الذهبيين. تعبت أناليس في الطريق فحملتها على ظهري. إنها ليست ثقيلة كما تبدو. بعد أن انتعشنا، ذهبت إلى كاميلا.

دفعت الباب ودخلت لأجد كاميلا على هاتفها، رفعت رأسها ونظرت إلي.

"مرحباً سانتياغو." جلست بابتسامة ودية.

"أين أ...