Read with BonusRead with Bonus

195

"هَمف، ألفا،" تنادي أرييل، مما يجعلني أستجيب بسرعة أكبر لأنني الآن أستجيب بسرعة أكبر لألفا أكثر من اسمي الحقيقي. "هل يمكنني أن أحصل على طفلي الآن؟" تسأل، وهي تمد يديها.

نظرتي تتحول من الطفلة إلى ذراعيها الفارغتين، "هاه،" أسأل، تلك الخلية الدماغية العنيدة ترفض معالجة حقيقة أنني وافقت على إعطائها الط...