Read with BonusRead with Bonus

166

رفيقة ألفا المكروهة

من وجهة نظر كاميلا

لست متأكدة تمامًا مما أحققه بقدومي إلى هنا أو ما الذي دفعني للمجيء. كان يجب أن أبتعد وأغادر فور أن تلاقت عيناي مع والدته، لكن لا، بقيت. لقد كنت أحدق فيه لأكثر من ساعة، أحاول أن أستحث مشاعر لا وجود لها في البداية. كنت أظن أنني سأستمتع برؤيته يتألم...