Read with BonusRead with Bonus

13

رفيقة ألفا المكروهة

وجهة نظر كاميلا

لا أعرف كم من الوقت كنت نائمة، لكن في كل مرة حاولت فيها فتح عيني، كانت تغلق مرة أخرى، واستسلمت للنوم حتى الآن. أستطيع تحريك جسدي، ولكن بالكاد، أجلس على الفراش الناعم الذي لا يشبه فراشي، ألقي نظرة على الغرفة، لا شيء مألوف، الجدران رمادية وزهرية كما لو أن أحدهم كا...