Read with BonusRead with Bonus

58

الفصل الثامن والخمسون

لم يشعر البارون بأي سلام بالنظر إلى أن رفيقته كانت وحيدة في ويلز، محطمة القلب وحزينة دون أحد يشاركها ألمها ويتعاطف معها. أخبرته أفيانا بصراحة أنها لم تعد ترغب في تحالفه، ولم يسبق لأحد أن قال لا لزعيم الليكان. عندما أخبرها البارون بأنها رفيقته، على أمل أن تبقى، وجدت صعوبة في تص...