Read with BonusRead with Bonus

64

فينسنت كان مستلقياً هناك يحدق في الجدار بينما كان لينون يتكوم أكثر على صدره. كانت أفكاره تجري بشكل محموم ولم تكن تزيد إلا من غليان دمه.

نهض فينسنت ببطء من السرير، متأكدًا من عدم إيقاظ لينون، وتوجه نحو غرفة المعيشة.

عندما دخل فينسنت الغرفة، استقبله والداه ووالدا لينون.

انطلق زمجرة قاسية من شفتي في...