Read with BonusRead with Bonus

102

فتحت عيون لينون ببطء عندما سمع طرقًا خفيفًا من الجهة الأخرى لباب غرفة نومه.

"ليني؟" همست ليلي بصوت ناعم وهي تطل برأسها من خلال الباب. ارتسمت ابتسامة رقيقة على شفتيها. "الغداء قريب، يجب أن تستيقظوا. والدا فينسنت هنا.." بدأت ليلي تغلق الباب. "ملحوظة: والدك غاضب." ثم أغلقت الباب بسرعة.

"شكرًا.." تمتم...