Read with BonusRead with Bonus

24

وجهة نظر دافني.

"دافني، استيقظي"، همس صوت في أذني، شعرت بلمسة خفيفة على كتفي مما جعل عيني تفتحان على الضوء القاسي المتسلل إلى الغرفة.

أغلقت عيني وفتحتهما مرة أخرى محاولًا تعديل حدقة عيني المتعبة على الضوء، وعندها رأيته، "ماذا تريد؟"، سألته بحدة،

"لماذا رائحة هذا المكان مثل الجنس؟"، تجنب سؤالي بسر...