Read with BonusRead with Bonus

12

من وجهة نظر دافني

بمجرد أن خرجت من أبواب غرفة العرش، سمعت أصواتًا مختلفة، معظمها كانت تتحدث عني، قائلة أشياء مثل، "كيف تجرؤ تلك الطفلة على أن تجعلنا ننتظرها هكذا؟"، "من تظن نفسها؟"، "أليس لديها آداب؟"، "إنها غير مؤهلة لتكون لونا، لونا لا تتأخر أبدًا". لم أكن أهتم بصراحة، كيف يشعرون تجاهي كان مشكلته...