Read with BonusRead with Bonus

91

من وجهة نظر ألفا إيريك

رمشت عيناي وتأوهت بانزعاج عندما سلطت الأضواء من الكاميرات علي. كنت أكره هذا وندمت على المجيء إلى هنا. بسرعة، غادرت مدخل السجادة الحمراء ودخلت القاعة، ولكن في تلك اللحظة لفتت انتباهي رائحة مألوفة وساحرة. "فيكتوريا." تمتمت بينما كنت أنظر حولي. كيف يمكن أن تكون هنا، من دعاها إلى...