Read with BonusRead with Bonus

71

وجهة نظر فيكتوريا

لمست شفتي وأنا أغادر غرفته الخاصة. كانت القبلة حارة ومثيرة لدرجة أنني أردتها أن تستمر. امتلأ وجهي بابتسامة مزعجة عندما لمست شفتي وفكرت في كيف أن القبلة ذكرتني بشخص ما.

غادرت النادي وتوجهت إلى المنزل. فكرت في إريك وقررت الاتصال به. رن الهاتف عدة مرات، لكنني لم أتلق أي رد منه. تمتمت...