Read with BonusRead with Bonus

70

من منظور ألفا إريك

حدقت فيها، مصدومًا ومشوشًا، عندما سمعت ما قالته. طلبت مني أن أقبلها ليس كإريك، بل كـ "دوم تيم".

ثبّت نظري عليها، ولاحظت أنها ابتلعت ريقها بتوتر ولم تستطع مقابلة نظراتي. "هل ستفعل؟" سألت ببطء.

مررت أصابعي خلال شعري بخشونة ولم أعرف ماذا أفعل. حدقت في شفتيها الوردية المثالية وكل شيء...