Read with BonusRead with Bonus

68

وجهة نظر إيريك ألفا

"رفيقة." نطق ذئبي الصامت أخيرًا بغضب بينما كنت أراقبها تغادر منصة البار.

"هل ستأتي غدًا؟" سألت الفتاة الجالسة على حجري بصوت خافت وخاضع. "يمكنك المغادرة الآن، لدي شيء لأفعله." قلت، ولاحظت أنها نظرت إلي بنظرات مشوشة، لكنها وقفت على قدميها. "سأكون هنا إذا احتجتني." ابتسمت لي ابتسام...