Read with BonusRead with Bonus

64

من وجهة نظر ألفا إيريك

"تعالي هنا." قلت وأشرت لها أن تتقدم، فزحفت على ركبتيها. "أنا هنا، سيدي." همست بصوت منخفض وخاضع أجد فيه جاذبية كبيرة. "تعلمين ما نحن على وشك القيام به، صحيح؟" سألت. "نعم، سيدي." أجابت، بينما أومأت برأسي كاستجابة.

"لدي قواعدي وأود أن تلتزمي بها." قلت وحصلت على إجابة سريعة منها...