Read with BonusRead with Bonus

35

وجهة نظر ألفا إريك

شعرت بالغضب يغلي في دمي بينما كنت أتجه إلى غرفتي الخاصة.

كان ذئبي يعوي بغضب وغيرة، لكنني لم أعره اهتمامًا.

شعرت بعدم ارتياح ذئبي، لكنني تجاهلته.

"ألفا إريك". التفت ورأيت أنه مايك.

"كيف تجرؤ على مناداة اسمي". تحدثت بغضب.

ضحك بخفة وحدق في وجهي بابتسامة عريضة.

"اهدأ، لا يوجد أحد هنا...