Read with BonusRead with Bonus

139

وجهة نظر فيكتوريا

صرخت وأخبرته بكل ما رأيته في حلمي ولدهشتي الكبرى لم ينكر ذلك.

بعد أن غادر، اندفعت إلى الحمام وأغلقت الباب. جلست على حافة حوض الاستحمام وفركت وجهي بيديّ المتعبتين بينما كانت الذكريات تتوالى.

"مرحباً." سمعت صوتاً في الغرفة لم يكن صوت إريك.

برجفة في ساقيّ وأنفاس متقطعة، فتحت باب الحم...