Read with BonusRead with Bonus

الفصل 392

كلما فكرت ناتالي في الأمر أكثر، شعرت وكأنها تختنق. فجأة، بدأت الدموع تنهمر على وجهها.

أدريان تفاجأ وبدأ يشعر بالذعر قليلاً.

نهضت ناتالي، مستعدة للرحيل؛ كانت بحاجة إلى بعض الهواء النقي، الآن.

أمسكها أدريان بقوة. "أنا آسف، حبيبتي. لم أقصد أن أتجاهلك. غدًا، كل شيء سيكون عنك. أينما تريدين الذهاب، سأك...