Read with BonusRead with Bonus

الفصل 32

شعر أدريان بموجة مفاجئة من الغضب، وتقطب جبينه بعمق. ظلت عيناه على المرأة نصف العارية في الصورة لبضع ثوانٍ قبل أن يمزقها ويلقي بها في القمامة.

"لا يمكن أن تكون هي الفتاة الطيبة التي أنقذتني!" فكر أدريان بغضب.

في المستشفى، كانت ناتالي تحدق في هاتف "أليس" الذي رن عدة مرات دون أن يُجاب. أظهرت هوية الم...