Read with BonusRead with Bonus

149

ألثايا

تنهدت ونظرت إلى الوقت. كانت الساعة الرابعة إلا ربعًا صباحًا، وكنت مستيقظة.

أشعر بالرغبة.

التفتت لأنظر إلى داميانو، الذي كان نائمًا بسلام بجانبي. أردته، لكني لم أرغب في إيقاظه فقط لتلبية احتياجاتي. كان لديه يوم طويل أمامه، حيث سيطير لحضور اجتماع مع السيد روبرتس وأصحاب المطاعم الفاخرة الأخ...