Read with BonusRead with Bonus

140

ألثايا

"لا، لا، لا، أرجوك استيقظ!" انهمرت دموعي على وجهه، وبغض النظر عن مدى مناداتي باسمه، لم يكن يستجيب.

"ل-لا يمكنك تركي... ل-لم نحظَ بوقت كافٍ... أرجوك، عد إلي." لكن لا شيء. بكيت وأنا أحتضن رأسه بين ذراعي.

لا يمكن أن تكون هذه هي النهاية.

"عد إلي، يا حبيبي..." همست، رافضة أن أصدق أنني أحمل ...