Read with BonusRead with Bonus

113

ألثايا

بدأت السماء تضيء ونحن ما زلنا مستلقين في الخارج. سحبت البطانية أقرب إلى صدري بينما كنت أستريح رأسي على صدر داميانو، ويده تداعب ظهري بينما كنت أعجب بالخاتم في إصبعي.

كانت أجسادنا تبدأ في التهدئة بعد آخر جلسة حب حارة ورطبة. لم يكن لدي أي فكرة عن عدد المرات التي انتهيت فيها بتغيير الوضعيات،...