Read with BonusRead with Bonus

102

ألثايا

كان قلبي يخفق بشدة من التوتر. ومع ذلك، لم أستطع إلا أن أنظر إلى داميانو بنظرة ناعمة وابتسامة على شفتيّ عندما قدمني.

حب حياته.

جعلني أتنفس بعمق لم أكن أعلم أنني كنت أحبسه بينما كان ينظر إليّ بحب. كانت والدته وجدته لا تزالان تنظران إليّ بصدمة واضحة، ويحاولان استيعاب ما قاله داميانو لهما. ك...