Read with BonusRead with Bonus

100

ألثايا

قدنا السيارة إلى الممر المألوف، ورأيت قصر والدي الذي لم أضع قدمي فيه منذ زمن طويل. لا يزال يثير في نفسي مشاعر مختلطة، مع علمي أن هذا هو نفس المنزل الذي نشأت فيه خلال السنوات العشر الأولى من حياتي قبل أن تقرر والدتي الرحيل بي. الآن، كنت أشعر بمزيج من الحلاوة والمرارة تجاه كل ذلك. الذكريات...