Read with BonusRead with Bonus

104

وايت

بينما تقترب أنجلينا، تزداد أليسا توتراً وحرجاً. ليس لديها سبب للتصرف هكذا. أنجلينا وأنا أصبحنا من الماضي البعيد. أضع ذراعي حول خصر أليسا، وأجذبها نحوي.

أهمس في أذنها، "اهدئي، يا صغيرتي."

تتنهد، وتنظر إلي وتومئ برأسها. لكنها لا تهدأ.

"وايت، لقد مضى وقت طويل. كيف حالك؟" تحييني أنجلينا ب...