Read with BonusRead with Bonus

الفصل 657 التهديد الانتحاري

في هذه اللحظة، كانت أوليفيا قد رسمت صورة فينسنت كالشخص الشرير، محملةً كل اللوم على عاتقه بينما صورت لورا كضحية بريئة طوال هذه المحنة.

أظلمت عينا فينسنت بظل لا شعوري من التهديد بينما شرب آخر قطرة من بيره، ثم ألقى العلبة الفارغة على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة.

أحدث الصوت الحاد ارتجاجاً في قلوب كل من...