Read with BonusRead with Bonus

الفصل 209

في صباح اليوم التالي، أشرقت شمس الصباح الباكر، وبدأ الضوء الوردي يلون المدينة تدريجيًا. كانت تلك اللحظة التي تتدحرج فيها قطرات الندى الصافية من على أوراق النباتات العريضة، حاملة معها نسمة من برودة الصباح.

فتحت كيمبرلي عينيها قليلاً، وكان ضوء الشمس يتسرب من خلال الستائر البيضاء الكريمية، ويلقي بريقً...