Read with BonusRead with Bonus

الفصل 267

إميليا

خرجت لأتمشى على طول النهر ثم حول المنزل، لم أتمشى قط حول منزل أنطونيو من قبل وأحببته حقًا، ذكرني كثيرًا بالمنازل في صقلية، كنت سعيدة جدًا لأننا لن نهدم منزله، هذا المنزل هو الذي وقعت في حبه وأشعر فيه بالأمان، آمل جدًا أن يكون للمنزل الآخر نفس الشعور مثل منزل أنطونيو. عندما عدت إلى الأمام، كا...