Read with BonusRead with Bonus

الفصل 256

إيميليا

عندما دخلت إلى المنزل، كان بإمكاني سماع أنطونيو ودانتي في مكتبه. توجهت إلى المكتب وطرقت الباب ثم فتحته. قال دانتي وهو يقبلني على خدي: "ملاك، لقد عدتِ مبكرًا". جاء أنطونيو من خلف مكتبه، أخذ ذراعي ونظر إليّ "هل أنتِ متعبة يا عزيزتي؟". كان دائمًا متفهمًا لما أشعر به. قلت وأنا أضع رأسي على صدره...