Read with BonusRead with Bonus

54

-كاليب-

بالطبع، ماسترستون أعادني إلى المكتب في اليوم التالي مباشرة، رغم أنني كنت أشعر وكأن قلبي قد اقتلع من صدري، وكان الوغد يلعب به ككرة القدم. حاولت ألا أحدق فيه بغضب من مكتبي عندما كان يمر جيئة وذهابًا خلال اليوم.

كما جعلني أعمل فورًا على مهامه الأكثر شراً. كنت أعتقد أن ماسترستون يستمتع قليلاً بج...