Read with BonusRead with Bonus

14

  • كاليب -

جلست من حضن جوسلين، أستمع كما كانت تفعل. بالتأكيد، كان هناك صوت هدير مألوف، نفس الصوت الذي سمعناه عندما انسحبنا من الطريق نحو البحيرة لمرور إحدى الشاحنات الكبيرة.

"هيا"، قلت وأنا أنهض على قدمي. كنت مستلقياً هناك، أحاول أن أنسى ما فعلته، أحاول أن أنسى الدم والجمجمة المحطمة. كما كنت أحاول أل...