Read with BonusRead with Bonus

28

ماكس

"أرجوك! أنا آسفة! لم أقصد ذلك!" تصرخ وهي تتكور في زاوية الغرفة. يديها ملتفتتان حول رأسها بشكل وقائي وقد جعلت نفسها صغيرة جدًا لدرجة أنها تذكرني بالطفلة التي كانت عندما كانت مسجونة.

"بلانكا!" أصرخ بينما يبدأ شخص ما في الطرق على بابي مرة أخرى.

عندما أتحرك نحوها، أمد يدي نحو رداءي المعلق على ا...