Read with BonusRead with Bonus

83

ثم ضربني تقلص آخر، وبدأت ألعن نيكولاس وحيواناته المنوية. كان يحملني بين ذراعيه وفي السيارة في لحظة، والآخرون يتكدسون خلفنا.

"اضغطي على يدي إذا كان يؤلمك. تنفسي معي." كان نيكولاس يحتضنني بقوة، يهمس في أذني بينما السيارة تندفع عبر حركة المرور.

"أين والدك؟" سألت كلارا. هز كتفيه.

"لا أعرف. ربما في سي...