Read with BonusRead with Bonus

67

ضحكت قليلاً، ونهضت من مقعدي لأمشي نحوها وأعانقها. كانت نيتها طيبة، حتى وإن كنت لا أهتم بأي حفلة استقبال للمولود الجديد. في الواقع، كانت هي الوحيدة - بجانب أصدقائنا - التي كانت في صفنا منذ البداية.

"لقد نظمت حفلة الاستقبال رغم كل هذا"، قلت وأنا أراقب عينيها.

رفعت ذقنها. "نعم. المعركة التي خضتها من ...