"لدي اقتراح." نيكولاس بلطف يلامس بشرتي بينما كان يراقبني. "أريد أطفالاً. وأريدك أن تساعديني في ذلك." كان يريد مني أن أنجب له طفلاً! "في المقابل، سأعطيك كل ما تتمنينه."

- - - - -

يتيمة ولا مكان لها لتسميه بيتاً، كانت فرصة ويلو الوحيدة للسعادة هي الالتحاق بالجامعة. عندما فشلت منحتها الدراسية، لم يكن أمامها سوى الاتصال بنيكولاس رو، الملياردير الغامض والخطير، ليعطيها المال الذي تستحقه بحق.

كيف كانت ستعرف أنه لن يكون فقط على استعداد لتمويل تعليمها، بل يريدها أيضاً أن تكون أمًا لأطفاله! هذا لم يكن جزءاً من الخطة. ولكن عندما واجهت الإغراء، لم تستطع ويلو إلا قبول الاقتراح غير اللائق والوقوع في قبضة الرجل الأكبر سناً.

هل ستستمر علاقتهما؟ ماذا سيحدث عندما تظهر أشباح ماضي نيكولاس لتمزق الزوجين؟ هل يمكنهما النجاة من العاصفة؟


عرض الملياردير الفاحش

مسح بيده ظهر يدي بإبهامه محاولاً أن يريحني. ونجح في ذلك.
"لا، لا أريد أن أنهي الأمر لأن صديقك المقرب كان على علم بالحقيقة. أفترض أنك تعرفين لماذا أفضل أن يبقى الأمر بيننا. إنه للحفاظ على سلامتك."
بلا شك. سأعتبر عاهرة إذا اكتشف الناس. لا أحد يريد الزواج من ما يسمى عاهرة.
أومأت برأسي وقلت: "أفهم". ...

18