Read with BonusRead with Bonus

الفصل 592 عشاء على ضوء الشموع

عندما رأوني، ظهرت على وجوههم علامات دهشة طفيفة. أحدهم، الذي بدا وكأنه القائد، اقترب مني وتحدث بنبرة مهذبة ولكن متسائلة، "عذرًا، هل لي أن أسألك من أنت؟"

"أنا صديقة ماثيو. لقد دعاني للحضور." أجبت.

لم أتوقع أن يكون هناك أحد في منزله، لذا شعرت ببعض الإحراج ولم أذكر أنني صديقة ماثيو.

"أوه، فهمت"، ردت ...