Read with BonusRead with Bonus

الفصل 476 لقاء مع باتريك

"أنا هنا، أوليفيا، أنا هنا." ضغطت جبهتي على جبهتها، وشعرت بموجة من الذنب. العمل أبعدني، لكن أوليفيا لم تشتكِ أبدًا. سواء كانت آفا أو إليزابيث تعتني بها، كانت دائمًا مطيعة جدًا. نضجها كان يكسر قلبي أحيانًا، وكان يؤلمني أكثر معرفة أن عائلة سميث لم تحب هذه الفتاة اللطيفة.

كلما فكرت في الأمر، زاد غضبي....