Read with BonusRead with Bonus

الفصل 449

ربتُ على كتف ماريا برفق، ثم فتحت الباب وقادتها إلى الداخل. بما أن إليزابيث لم تكن في البيت اليوم، فكرت أن ماريا يمكنها أن تنام في غرفة إليزابيث. لكن ماريا، بعنادها المعتاد، أصرت على النوم على الأريكة، فوافقت على ذلك. بعد أن استقرت، توجهت إلى منزل آفا. كنت أعلم أنه مع غياب إليزابيث وأنا، ستكون أوليفي...