Read with BonusRead with Bonus

90

لم أستطع أن أغفو. طوال الليل، كنت أتقلب في السرير، أحارب الرغبة في النزول إلى الزنزانة. بين الحين والآخر، كنت أفتح كاميرا هاتفي، حسدًا على مدى عمق نوم فيكتوريا دون أي هموم.

قبل شروق الشمس، تعبت من الاستلقاء هناك وذهبت إلى صالة الألعاب الرياضية في المبنى. أفهم لماذا تحب فيكتوريا هذه الشقة كثيرًا؛ إنه...