Read with BonusRead with Bonus

9

"حسنًا." ابتسامة السيد بولوك تتسع، وتزداد خبثًا. "انحني وضعي العصابة التي رميتها."

أنظر إليه بدهشة، وأرمش عدة مرات وأنا أستوعب كلماته.

"لا تلعبي هذه اللعبة معي، فيكتوريا. إذا لم تريدي أن تكوني هنا، خذي هذا المفتاح وغادري الآن. ولكن إذا أردت البقاء، فسيكون بشروطي." صوته جاد وخشن، مما يجعلني أشعر بالق...