Read with BonusRead with Bonus

77

أستيقظ على رائحة حلوة تجعلني أفتح عيني الثقيلة بينما تتلوى معدتي من الجوع. ببطء، تعود الوعي والذكريات، إلى جانب آخر الكلمات التي قلتها لإبراهيم بولوك قبل أن أنام. تحترق وجنتاي، وأتنهد بعمق، متسائلة كيف أشعر بهذه الراحة حوله.

يبدو أن النهوض من السرير بمفردي وتوجيه قدمي في الممر إلى غرفة المعيشة أصبح ...