Read with BonusRead with Bonus

75

لقد فعلتها حقًا... لقد جئت إلى شقة إبراهيم.

عندما كتبت أصابعي الشفرة وفتح الباب، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. الأضواء التي اشتعلت تلقائيًا بوجودي أضاءت المكان الهادئ والوحدة التي انكشفت أمامي.

من الغريب أن أكون هنا مرة أخرى، خاصةً بدونه. رغم أن الأثاث الأبيض والديكور البسيط لا يعبر عن أي آثار شخصية م...