Read with BonusRead with Bonus

51

عندما قال إبراهيم إننا سنذهب إلى شقته، ظننت أنني سمعت خطأ. ومع ذلك، أخذت حمامًا سريعًا وارتديت ملابسي الداخلية الأكثر استفزازًا، تلك التي لم أرتديها من قبل. إنها بيضاء، مزينة بالورود المطرزة على التول، شفافة بما يكفي لتظهر حلمتيّ وكل أعضائي الحميمة. الجزء الخلفي مجرد شريط رفيع يثبت في منتصف أردافي و...