Read with BonusRead with Bonus

35

هذه المرة، إبراهيم بولوك هو الذي ينظر إليّ من الأعلى. عيناه الباردتان عادةً مشتعلة الآن بشعلة الرغبة. يشجعني على استكشاف جسده، وحتى لو كان لدي أي قوة إرادة في هذه اللحظة، لن أترك الفرصة تفلت مني.

يفك فقط الزر الأول ويمد ذراعيه على قمة الأريكة، مما يمنحني حرية لمسه. تبحث يدي عن الأزرار الأخرى، وتفكها...