Read with BonusRead with Bonus

30

"أنت تمزح." كلماتي بالكاد تخرج، لكني أحاول أن أنطقها بضحكة غير مصدقة.

"أنا لا أمزح." نبرته كانت جادة لدرجة أنني ارتعشت. "أنا جاد."

"هل تراهن على كرسي المدير التنفيذي؟"

بصراحة، لا أعرف كيف أشعر. أعني، أعرف. يجب أن أكون غاضبًا لأن إبراهيم بولوك مستعد للتخلي بسهولة عما عملت بجد لتحقيقه. يعامل منصب أح...