Read with BonusRead with Bonus

114

يرن هاتفي للمرة العاشرة اليوم، وأخطط لتركه على البريد الصوتي مثل كل المكالمات الأخرى. مجرد رؤية الاسم على الشاشة يجعل رأسي يؤلمني.

أنظر إلى التقويم، 30 يناير — ويزداد صداعي سوءًا.

وقتي ينفد حقًا، أليس كذلك؟

طرق على الباب يجذب انتباهي فور انتهاء المكالمة، ويصبح مكتبي صامتًا.

"ادخل"، أقول بهدوء، وأنا ...