Read with BonusRead with Bonus

108

بدأت أستعيد وعيي ببطء، لكن جفوني ما زالت ثقيلة، وبدأت ترفرف قبل أن أجبرها على الفتح. استغرقت بضع لحظات حتى تتكيف عيناي مع الضوء المؤلم القادم من الستائر المفتوحة جزئيًا ومع المشهد أمامي.

إبراهيم مستلقٍ في سريري، بجانبي... في الواقع، تحتي. رأسي مستريح على ذراعه وصدره العاري، مريح للغاية لدرجة أنني لا...